كل نفس على وجه الأرض، لا مهرب لها من يوم محتوم تصير إليه، تعاد في الأرواح إلى أجسادها، وتحشر في موقف واحد إلى ربها، ليجازي المحسن على إحسانه، والمجرمَ على إجرامه.
فماذا في ذلك اليوم من أحداث؟، وكيف فصل القرآن ذلك؟، وكيف أثبته بالبراهين الشرعية العقلية؟.
هذه الأسئلة وغيرها في محاضرة جديد بعنوان (الدار الآخرة)، تقديم د. لؤي الصمادي.